التخطي إلى المحتوى الرئيسي

إتفاقية الإستخدام

إتفاقية الإستخدام:

1- توفر لك مدونة شبكة المعلومات الاولى web1info إمكانية التعليق على أي موضوع أو نشره على مجموعة من مواقع التواصل الإجتماعي.. 

2- أنت الوحيد المسؤول عن تعليقك و المدونة لا تتحمل أي مسؤولية لمشاركاتك !

3- يمكنك إستعمال الإسم الشخصي الأصلي أو إسما مستعارا لكن يمنع عليك منعا باتا إنتحال شخصية !!

4- بعد كتابة تعليقك يفضل إضافة بريدك الإلكتروني حتى يتمكن أحد مشرفي المدونة أو زوارها على الإستفسار الذي طرحته في تعليق ..

5- يمنع إضافة نفس التعليق أكثر من مرتين .. و إلا سيعتبر سبام و يتم حذفه !.

6- يمنع نسخ موضوع من كتابة فريق التدوين و إستعماله في موقعك او مدونتك  إلا بعد الإستشارة أو سيتم الإبلاغ عنه !!


7- قد تتغير هذه السياسة من فترة إلى أخرى لذا كن متابعا بإستمرار لهذا المقال حتى تضمن المشي على الطريق السليم.

هذه أبرز السياسات و القوانين التي وجب عليك إتباعها لضمان سلامة تعاملك مع الموقع .. ^_^

للإستفسار : إتصل بنا ..

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دورات حياة الإنسان حسب نظرية النضج

 دورات حياة الإنسان حسب نظرية  النضج تفترض نظرية  دورات حياة الإنسان حسب النضج  بأن الإنسان السوي يصل مع الوقت إلى مرحلة النضج النفسي والجسدي في شخصيته و إنه يبحث دائماً عن المواقف التي تظهر فيها درجة نضوجه وتحمله للمسؤولية. وحسب هذه النظرية فإن الشخصية تشمل على تصرفات الفرد من أقوال وأفعال وأحاسيس ومشاعر وتفكير سواء كان ذلك شعورياً أو لا شعورياً.  لذلك فإن تفهم الفرد لذاته ووعيه لها وزيادة معرفته بها يؤدي إلى تطور شخصيته ويؤثر على مستوى أدائه التنظيمي وحسب هذه النظرية أن الإنسان يتغير كل سبع سنوات تقريبا في الحالات الطبيعية للإنسان فيما لم يتم إجباره أو فرض نمط حياة معين عليه هي كالتالي: 0 - 6 سنوات : يرى الإنسان نفسه مركز الكون ، هو الإمبراطور و كل شيء موجود من أجله و رضاه و من ناحية جنسية لا يهتم لأحد فهو كالمنّاء، يكتفي بذاته .. 7 - 13 سنة : يخرج الإنسان من مركزية نفسه و يهتم بما حوله، يتسائل عن كل شيء، فضولي و يريد معرفة كل شيء و من ناحية جنسية يهتم بما حوله من بني جنسه فهو كالمثلي .. يصاحب فقط بني جنسه و لا يهتم بالجنس الآخر .. 14 - 20

الشركات تستعين بإنترنت الأشياء في 2016

64 % من الشركات تستعين بإنترنت الأشياء في 2016 تتنامى موجة الاستثمار في تقنيات ؤ لتصبح من التوجهات الرئيسية خلال العام 2016 بالنسبة لمعظم الصناعات، وفقاً لنتائج أحدث التوقعات الصادرة عن مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية  جارتنر . وقد تم إجراء هذه الدراسة عبر الإنترنت في شهر نوفمبر من العام 2015، وشملت أعضاء مجتمع جارتنر للبحوث، حيث تضمنت إجابات وآراء 465 خبيرا يعملون في مجال تقنية المعلومات والأعمال، وينتشرون ضمن 18 قطاعاً من الأعمال في كل من أمريكا الشمالية، وأوروبا، والشرق الأوسط، وآسيا المحيط الهادئ، وأمريكا اللاتينية. ورغم أن أقل من ثلث (29 بالمائة) المؤسسات التي شملتها الدراسة تستعين حالياً بتقنيات إنترنت الأشياء، هناك 14 بالمائة أخرى من المؤسسات تخطط لنشر وتنفيذ تقنيات إنترنت الأشياء خلال الأشهر الـعام القادم .. في ظل تخطيط 21 بالمائة من المؤسسات إلى تطبيق هذه التقنيات بعد مضي العام 2016. وبعبارةٍ أخرى، سينمو عدد المؤسسات التي تتبنى تقنيات إنترنت الأشياء بنسبة 50 بالمائة خلال العام 2016، لتصل إلى 43 بالمائة من إجمالي المؤسسات. بالإجمال، تعتزم غالبية المؤسسات

الصراع بين نوكيا و أبل

الصراع بين نوكيا و أبل بعد عودت شركة نوكيا إلى عالم صناعة الهواتف الذكية بعد غياب طويل بدأت الشركة الفنلندية "نوكيا" في "حرب" قضائية ضد آبل على خلفية اتهامات للشركة الأمريكية بخرق براءات الاختراع الخاصة بنوكيا، وهو ما ينبئ بأن العام القادم سيكون حافلا بالمواجهات. وبعد ما شهدنا خلال سنوات فصول المواجهة القضائية الشهيرة بين سامسونغ وآبل ها نحن على أبواب متابعة "حرب" قضائية جديدة بين عملاقي العالم الرقم، حيث أشارت وسائل إعلام مختلفة أن شركة نوكيا رفعت دعوى قضائية ضد منافستها آبل وذلك في المحاكم الأمريكية والأوروبية وبالضبط في المحاكم الألمانية فإن المحرك الأساسي لهذه الدعاوى القضائية يبقى هو موضوع براءات الاختراع، حيث تتهم نوكيا الغائبة عن الساحة منذ سنوات غريمتها آبل بانتهاك براءات الاختراع الخاصة بها في هواتف آيفون، وتقول نوكيا أن الأمر يتعلق بـ 32 براءاة اختراع استخدمتها آبل بشكل غير قانوني ومن دون ترخيص منها. وتتعلق براءات الاختراع هاته بالأساس بتكنولوجيا الشاشات والشرائح الإلكترونية وترميز الفيديو والبرمجيات، في انتهاك للاتفاقية التي