التخطي إلى المحتوى الرئيسي

سياسة الخصوصية

 سياسة الخصوصية :
أخي الزائر
 نحن نستعين بشركات إعلان كطرف ثالث لعرض الإعلانات
وعندما تزور مدونة شبكة المعلومات الأولى web1info
  فإنه يحق لهذه الشركات أن تستخدم معلومات حول زياراتك لهذا الموقع
 (باستثناء الاسم أو العنوان أو عنوان البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف )
 وذلك من أجل تقديم إعلانات حول البضائع والخدمات التي تهمك عن طريق ملف تعريف الارتباط DART .

 يمكن منع استخدام ملف تعريف الارتباط  DART   بالضغط هنا
      
 إذا كنت تريد معرفة الإختيارات المتاحة لك لمنع استخدام هذه المعلومات من قِبل هذه الشركات والمزيد من المعلومات حول سياسة الخصوصية لهذا الموقع ،الرجاء قراءة هذه الصفحة بعناية.

نحن في مدونة مدونة شبكة المعلومات الأولى web1info  ، خصوصية زوارنا لها أهمية بالغة بالنسبة لنا.
سياسة الخصوصية الموجودة في هذه الوثيقة تمثل الخطوط العريضة لأنواع المعلومات الشخصية التي نجمعها وكيفية استخدامها من قبلنا ومن قبل معلنينا .

 نحن في مدونة شبكة المعلومات الأولى web1info  نستخدم إعلانات Google، بصفتها مورِّدًا مالياً خارجيًا، ولذلك تستخدم شركة جوجل ملفات تعريف الارتباطات لعرض الإعلانات على موقعنا. 

 وبذلك ستتمكّن Google ، باستخدام ملف تعريف الارتباط DART، من عرض الإعلانات "حسب الاهتمامات"
 للمستخدمين استنادًا إلى زياراتهم لمواقعنا مدونة شبكة المعلومات الأولى web1info . 

وطبعاً يمكن لزورانا الكرام تعطيل استخدام ملف تعريف الارتباط DART بزيارة سياسة الخصوصية الخاصة بإعلانات Google وشبكة المحتوى. 


ملفات الدخول:

شأنها في ذلك شأن معظم خوادم المواقع الأخرى ، ومن هنا فإن مدونة شبكة المعلومات الأولى web1info
يستخدم نظام ملفات الدخول. وهذا يشمل بروتوكول الانترنت (عناوين ، نوع المتصفح ، مزود خدمة الانترنت (مقدمي خدمات        الانترنت) ،  التاريخ / الوقت ، وعدد النقرات لتحليل الاتجاهات).

وهنا ومن خلال هذه العملية فإنه لا يقصد بذلك جمع كل هذه المعلومات في سبيل التلصص على أمور الزوار الشخصية
وإنما هي أمور تحليلية لأغراض تحسين جودة الإعلانات من قبل Google ، ويضاف إلى ذلك أن جميع هذه المعلومات المحفوظة من قبلنا سرية تماما، وتبقىضمن نطاق التطوير والتحسين الخاص بموقعنا فقط .
      
 الكوكيز وإعدادات الشبكة:

إن شركة Google تستخدم تقنية الكوكيز لتخزين المعلومات عن إهتمامات الزوار، إلى جانب سجل خاص للمستخدم تسجل فيه معلومات محددة عن الصفحات التي تم الوصول إليها أو زيارتها، وبهذه الخطوة فإننا نعرف مدى اهتمامات الزوار وأي المواضيع     الأكثر تفضيلا من قبلهم حتى نستطيع بدورنا تطوير محتوانا الخدماتي والمعرفي المناسب لهم. 
      
و نضيف إلى ذلك أن بعض الشركات التي تعلن في موقعنا مدونة شبكة المعلومات الأولى web1info  قد تتطلع على الكوكيز وإعدادات الشبكة الخاصة بموقعنا وبكم ، ومن هذه الشركات مثلا شركة Google وبرنامجها الإعلاني Google AdSense .
      
 وبالطبع فمثل هذه الشركات المعلنة والتي تعتبر الطرف الثالث في سياسة الخصوصية فهي تتابع مثل هذه البيانات والإحصائيات عبر بروتوكولات الانترنت لأغراض تحسين جودة إعلاناتها وقياس مدى فعاليتها. كما وان هذه الشركات وبموجب الاتفاقيات المبرمة معنا يحق لها استخدام وسائل تقنية مثل ( الكوكيز، إعدادات الشبكة، وأكواد برمجية خاصة "جافا سكربت" )
لنفس الأغراض المذكورة أعلاه والتي تتلخص في تطوير المحتوى الإعلاني لهذه الشركات وقياس مدى فاعلية هذه        الإعلانات ، من دون أي أهداف أخرى قد تضر بشكل أو بآخر على زوار موقعنا.
      
 وبالطبع فإن مدونة شبكة المعلومات الأولى web1info  لا تستطيع الوصول أو السيطرة على هذه الملفات، وحتى بعد سماحك وتفعيلك لأخذها من جهازك (الكوكيز) ، كما ونعتبر أنفسنا غير مسؤولين بأي شكل من الأشكال عن الاستخدام غير الشرعي لها إن حصل لا قدر الله . 
      
عليك مراجعة سياسة الخصوصية الخاصة بالطرف الثالث في هذه الوثيقة (الشركات المعلنة "Google  AdSense" ) أو خوادم الشبكات الإعلانية لمزيد من المعلومات عن ممارساتها وأنشطتها المختلفة .
      
 لمراجعة سياسة الخصوصية للبرنامج الإعلاني الأول في  مدونة شبكة المعلومات الأولى web1info
Google AdSense والتابع  لشركة Google يرجى النقر هنا
      
وأخيرا .. نحن ملزمون ضمن بنود هذه الاتفاقية بان نبين لك كيفية تعطيل خاصية الكوكيز، حيث يمكنك فعل ذلك من خلال خيارات المتصفح الخاص بك، أو من خلال متابعة سياسة الخصوصية الخاصة  بإعلانات Google وشبكة المحتوى . 
      
إذا كنت بحاجة إلى أي مزيد من المعلومات أو لديك أية أسئلة عن سياسة الخصوصية ، لا تتردد في الاتصال بنا عن طريق الرابط التالي : من هنا .




فريق عمل  مدونة شبكة المعلومات الأولى web1info

بنود هذه السياسة قابلة للتطوير والتغيير في محتواها في أي وقت نراه ضرورياً

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دورات حياة الإنسان حسب نظرية النضج

 دورات حياة الإنسان حسب نظرية  النضج تفترض نظرية  دورات حياة الإنسان حسب النضج  بأن الإنسان السوي يصل مع الوقت إلى مرحلة النضج النفسي والجسدي في شخصيته و إنه يبحث دائماً عن المواقف التي تظهر فيها درجة نضوجه وتحمله للمسؤولية. وحسب هذه النظرية فإن الشخصية تشمل على تصرفات الفرد من أقوال وأفعال وأحاسيس ومشاعر وتفكير سواء كان ذلك شعورياً أو لا شعورياً.  لذلك فإن تفهم الفرد لذاته ووعيه لها وزيادة معرفته بها يؤدي إلى تطور شخصيته ويؤثر على مستوى أدائه التنظيمي وحسب هذه النظرية أن الإنسان يتغير كل سبع سنوات تقريبا في الحالات الطبيعية للإنسان فيما لم يتم إجباره أو فرض نمط حياة معين عليه هي كالتالي: 0 - 6 سنوات : يرى الإنسان نفسه مركز الكون ، هو الإمبراطور و كل شيء موجود من أجله و رضاه و من ناحية جنسية لا يهتم لأحد فهو كالمنّاء، يكتفي بذاته .. 7 - 13 سنة : يخرج الإنسان من مركزية نفسه و يهتم بما حوله، يتسائل عن كل شيء، فضولي و يريد معرفة كل شيء و من ناحية جنسية يهتم بما حوله من بني جنسه فهو كالمثلي .. يصاحب فقط بني جنسه و لا يهتم بالجنس الآخر .. 14 - 20

الشركات تستعين بإنترنت الأشياء في 2016

64 % من الشركات تستعين بإنترنت الأشياء في 2016 تتنامى موجة الاستثمار في تقنيات ؤ لتصبح من التوجهات الرئيسية خلال العام 2016 بالنسبة لمعظم الصناعات، وفقاً لنتائج أحدث التوقعات الصادرة عن مؤسسة الدراسات والأبحاث العالمية  جارتنر . وقد تم إجراء هذه الدراسة عبر الإنترنت في شهر نوفمبر من العام 2015، وشملت أعضاء مجتمع جارتنر للبحوث، حيث تضمنت إجابات وآراء 465 خبيرا يعملون في مجال تقنية المعلومات والأعمال، وينتشرون ضمن 18 قطاعاً من الأعمال في كل من أمريكا الشمالية، وأوروبا، والشرق الأوسط، وآسيا المحيط الهادئ، وأمريكا اللاتينية. ورغم أن أقل من ثلث (29 بالمائة) المؤسسات التي شملتها الدراسة تستعين حالياً بتقنيات إنترنت الأشياء، هناك 14 بالمائة أخرى من المؤسسات تخطط لنشر وتنفيذ تقنيات إنترنت الأشياء خلال الأشهر الـعام القادم .. في ظل تخطيط 21 بالمائة من المؤسسات إلى تطبيق هذه التقنيات بعد مضي العام 2016. وبعبارةٍ أخرى، سينمو عدد المؤسسات التي تتبنى تقنيات إنترنت الأشياء بنسبة 50 بالمائة خلال العام 2016، لتصل إلى 43 بالمائة من إجمالي المؤسسات. بالإجمال، تعتزم غالبية المؤسسات

الصراع بين نوكيا و أبل

الصراع بين نوكيا و أبل بعد عودت شركة نوكيا إلى عالم صناعة الهواتف الذكية بعد غياب طويل بدأت الشركة الفنلندية "نوكيا" في "حرب" قضائية ضد آبل على خلفية اتهامات للشركة الأمريكية بخرق براءات الاختراع الخاصة بنوكيا، وهو ما ينبئ بأن العام القادم سيكون حافلا بالمواجهات. وبعد ما شهدنا خلال سنوات فصول المواجهة القضائية الشهيرة بين سامسونغ وآبل ها نحن على أبواب متابعة "حرب" قضائية جديدة بين عملاقي العالم الرقم، حيث أشارت وسائل إعلام مختلفة أن شركة نوكيا رفعت دعوى قضائية ضد منافستها آبل وذلك في المحاكم الأمريكية والأوروبية وبالضبط في المحاكم الألمانية فإن المحرك الأساسي لهذه الدعاوى القضائية يبقى هو موضوع براءات الاختراع، حيث تتهم نوكيا الغائبة عن الساحة منذ سنوات غريمتها آبل بانتهاك براءات الاختراع الخاصة بها في هواتف آيفون، وتقول نوكيا أن الأمر يتعلق بـ 32 براءاة اختراع استخدمتها آبل بشكل غير قانوني ومن دون ترخيص منها. وتتعلق براءات الاختراع هاته بالأساس بتكنولوجيا الشاشات والشرائح الإلكترونية وترميز الفيديو والبرمجيات، في انتهاك للاتفاقية التي